أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ظهور نتائج تصنيف «QS» العالمي للاستدامة لعام 2024، والذي شهد إدراج 18 جامعة مصرية لهذا العام، بزيادة 3 جامعات عن العام الماضي، ويشمل التصنيف ترتيب أفضل 1400 جامعة على مستوى العالم تقريباً.
وأوضح الوزير، في بيان تلقته «جسور 2030»، أن الجامعات المصرية حققت تقدماً جديداً في نتائج هذا العام، مؤكداً اهتمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتنفيذ تكليفات القيادة السياسية بالارتقاء بترتيب الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية في التصنيفات الدولية، وتطبيق مبدأ المرجعية الدولية ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة في مارس 2023.
كما تم إدراج 4 جامعات مصرية ضمن أفضل 20 جامعة في المنطقة العربية، وهي جامعة القاهرة، وجامعة المنصورة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجامعة عين شمس، فيما وصلت 7 جامعات مصرية أخرى إلى قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم، وهي جامعة قناة السويس، وجامعة الإسكندرية، وجامعة بنها، وجامعة أسيوط، وجامعة الزقازيق، وجامعة بني سويف، وجامعة طنطا.
وشهدت نتائج تصنيف «QS» للاستدامة لعام 2024، تصدر جامعة القاهرة قائمة الجامعات المصرية، وجاءت في المرتبة 330 عالمياً، وجاءت جامعة المنصورة في المرتبة 364 عالمياً، ثم الجامعة الأمريكية بالقاهرة في المرتبة 609 عالمياً، وجامعة عين شمس بالمرتبة 695 عالمياً.
وكذلك، جاءت جامعة قناة السويس في التصنيف من 721 إلى 730، وجامعتا الإسكندرية وبنها في المرتبة من 761 إلى 770، وجاءت جامعتا أسيوط والزقازيق بالمرتبة من 821 إلى 840 عالمياً، وجامعة بني سويف في التصنيف من 841 إلى 860 عالمياً، وجامعة طنطا من 921 إلى 940 بالتصنيف العالمي,
وجاءت جامعتا أسوان وبورسعيد ضمن المرتبة من 1001 إلى 1050، ثم جامعتا جنوب الوادي والفيوم من 1101 إلى 1150، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة حلوان بالمرتبة من 1150 إلى 1200، ثم جامعة كفر الشيخ في المرتبة 1201 عالمياً.
وأكدت الدكتورة عبير الشاطر، مساعد وزير التعليم العالي للشؤون الفنية، والمشرف على «بنك المعرفة المصري»، على أهمية دور البنك في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصُناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية، فضلًا عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دولياً، من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف.
وأضافت أن ذلك يأتي تماشياً مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030، والتي تستهدف المرجعية الدولية، من أجل إعداد جيل من خريجي الجامعات المصرية قادر على إحداث طفرة في كل المجالات بمصر.
من جانبه، أكد الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي للوزارة، أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف «QS»، يرجع إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلاً عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالي تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
وأضاف أن تصنيف «QS» للاستدامة يعتمد على 3 معايير رئيسية، هي الأثر البيئي، والأثر الاجتماعي، والحوكمة، كما يشمل 8 معايير فرعية، تعتمد كُلياً على مدى تأثير الجامعات علي المجتمع، والمجال الأكاديمي في الجوانب البيئية والاجتماعية، ما يؤكد مشاركة الجامعات المصرية بدور كبير في الجهود العالمية لإحداث التغير البيئي والاجتماعي، سواء من خلال البحث العلمي، أو التدريس، أو المشاركة الاجتماعية، وتحسين الاستدامة، وأشار إلى أن أول ظهور لهذا التصنيف كان في العام الماضي، ويُعتبر من التصنيفات الهامة على الصعيد العالمي.
وأوضح الوزير، في بيان تلقته «جسور 2030»، أن الجامعات المصرية حققت تقدماً جديداً في نتائج هذا العام، مؤكداً اهتمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتنفيذ تكليفات القيادة السياسية بالارتقاء بترتيب الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية في التصنيفات الدولية، وتطبيق مبدأ المرجعية الدولية ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة في مارس 2023.
كما تم إدراج 4 جامعات مصرية ضمن أفضل 20 جامعة في المنطقة العربية، وهي جامعة القاهرة، وجامعة المنصورة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجامعة عين شمس، فيما وصلت 7 جامعات مصرية أخرى إلى قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم، وهي جامعة قناة السويس، وجامعة الإسكندرية، وجامعة بنها، وجامعة أسيوط، وجامعة الزقازيق، وجامعة بني سويف، وجامعة طنطا.
وشهدت نتائج تصنيف «QS» للاستدامة لعام 2024، تصدر جامعة القاهرة قائمة الجامعات المصرية، وجاءت في المرتبة 330 عالمياً، وجاءت جامعة المنصورة في المرتبة 364 عالمياً، ثم الجامعة الأمريكية بالقاهرة في المرتبة 609 عالمياً، وجامعة عين شمس بالمرتبة 695 عالمياً.
وكذلك، جاءت جامعة قناة السويس في التصنيف من 721 إلى 730، وجامعتا الإسكندرية وبنها في المرتبة من 761 إلى 770، وجاءت جامعتا أسيوط والزقازيق بالمرتبة من 821 إلى 840 عالمياً، وجامعة بني سويف في التصنيف من 841 إلى 860 عالمياً، وجامعة طنطا من 921 إلى 940 بالتصنيف العالمي,
وجاءت جامعتا أسوان وبورسعيد ضمن المرتبة من 1001 إلى 1050، ثم جامعتا جنوب الوادي والفيوم من 1101 إلى 1150، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة حلوان بالمرتبة من 1150 إلى 1200، ثم جامعة كفر الشيخ في المرتبة 1201 عالمياً.
وأكدت الدكتورة عبير الشاطر، مساعد وزير التعليم العالي للشؤون الفنية، والمشرف على «بنك المعرفة المصري»، على أهمية دور البنك في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصُناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية، فضلًا عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دولياً، من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف.
وأضافت أن ذلك يأتي تماشياً مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030، والتي تستهدف المرجعية الدولية، من أجل إعداد جيل من خريجي الجامعات المصرية قادر على إحداث طفرة في كل المجالات بمصر.
من جانبه، أكد الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي للوزارة، أن تقدم الجامعات المصرية في مؤشرات تصنيف «QS»، يرجع إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلاً عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالي تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
وأضاف أن تصنيف «QS» للاستدامة يعتمد على 3 معايير رئيسية، هي الأثر البيئي، والأثر الاجتماعي، والحوكمة، كما يشمل 8 معايير فرعية، تعتمد كُلياً على مدى تأثير الجامعات علي المجتمع، والمجال الأكاديمي في الجوانب البيئية والاجتماعية، ما يؤكد مشاركة الجامعات المصرية بدور كبير في الجهود العالمية لإحداث التغير البيئي والاجتماعي، سواء من خلال البحث العلمي، أو التدريس، أو المشاركة الاجتماعية، وتحسين الاستدامة، وأشار إلى أن أول ظهور لهذا التصنيف كان في العام الماضي، ويُعتبر من التصنيفات الهامة على الصعيد العالمي.